الفصل الثاني :
1-انواع البحوث وما هيتها :
-البحث هو عملية منظمة لجمع المعلومات و البيانات عن متغيرات معينة بهدف الاجابة عن تساؤلات محددة
-طريقة البحث (منهج البحث ) هي الطريقة العلمية التي يتبعها الباحث في جمع المعلومات و البيانات من مفردات عينه معينه تم اختيارها بطريقة ما
- تهتم البحوث بإستقصاء المعرفة و المعلومات و محاولة التحقق من صحتها و تطويرها من خلال الإجابة عن تساؤلات بحثية محددة
-تعد البحوث العلمية المصادر الاكثر دقة في معالجتها للقضايا العلمية و التطبيقية و الاجتماعية و الانسانية
*تصنيفات البحوث :
1- البحوث الاساسية 2- البحوث التطبيقية 3- البحوث الموقفية
4- بحوث التطوير 5- بحوث الوصفية 6- البحوث التجربيبة
7- البحوث الارتباطية 8- السببية المقارنة 9- البحوث الكيفية التحليلية
البحوث الاساسية :
-البحوث التي تختبر النظريات و القوانين وتدرس العلاقات بين الظواهر ومكوناتها بغرض فهمها و توضيحها
-هي بحوث في مجالات التخصص المختلفة مثل بحوث الرياضيات و بحوث الفلسفة و الفقة و التفسير و التنظيم الإداري
-البحث الاساسي يهتم بالمعرفة العلمية بحد ذاتها وفهم الظواهر الطبيعية و الاجتماعية دون الاخذ بعين الاعتبار زمن معين او مكان معين
* يندرج تحت البحوث الاساسية بحوث العلوم الطبيعية :
1- الرياضيات 2- افيزياء 3- الكيمياء 4- الجيولوجيا
وكذلك بحوث العلوم النفسية و الاجتماعية مثل البحوث :
1- الفلسفة 2-نظريات التعلم و الشخصية الانسانية
3- التاريخ 4- نظريات القيادة
الهدف من البحوث الاساسية :
-اختيار النظريات و القوانين و التوصل الى مبادئ اساسيه و قوانين علمية محددة تحكم ظاهرة ما و تفسيرها
-بحث العلاقات بين الظواهر الطبيعية و الاجتماعية و العلاقات بين احداث الماضي و الحاضر وامكانية التنبؤ بالمستقبل
-تفسير العلاقات بين مكونات الظاهرة (الطبيعية او الاجتماعية) مثل قوانين الجاذبية الارضيه و النظرية النسبية
(يؤدي البحث الاساسي الى نمو المعرفة العلمية لكن ذلك يأخذ فترات زمنية طويلة لأن النمو المعرفي في تخصص ما ليس سريعاً حتى يستطيع التوصل الى قوانينونظريات)
يساعد البحث الاساسي في تحقيق نظريات لها تطبيقات ميدانية في حل مشكلات اجتماعية وانسانية مثل :
1- البحوث الطبية 2- البحوث التربوية 3- البحوث الادارية
2- البحوث التطبيقية:
هي البحوث التي تهتم بالتطبيق الميداني لافكار معينة في تخصص ما او معالجة مشكلات ميدانية و اقتراح الحلول المناسبة لها
- تختلف البحوث التطبيقية عن البحوث الاساسية في أنها تهتم بالتوصل لحلول المشكلات الميدانية الاجتماعية و الانسانية
- بينما تهتم البحوث تهتم البحوث الاساسية بتطوير المعرفة ذاتها وفهم الظواهر الطبيعية و الاجتماعية
- البحوث التطبيقية تركز على تطبيق المعرفة في حل المشكلات
- و يتضح الفرق بين البحوث الاساسية و التطبيقية في ان البحوث الاساسية تضع المبادئ و النظريات والقوانين ...
- اما البحوث التطبيقية تبحث امكانية استخدام هذه المعرفة في الميدان العلمي لمواجهة مشكلات مهنية معينة ...
مثال : يهتم البحث الاساسي في تطوير نظرية الذكاء الانساني
ويكون البحث التطبيقي هو دراسة علاقة الذكاءات المتعددة بالتحصيل في عدة مقررات دراسية او يكون لبحث فعالية اساليب التدريس او البرامج التعليمية في تنمية انماط التفكير ...
3- البحوث الموقفية :
- هي التي تركز على دراسة مشكلات في محيط خاص
- البحوث الموقفية تشبة البحوث التطبيقية و لكن يتم اجراؤها على نطاق ضيق و محدود ...
مثال: اسباب هروب الطلاب من مدرسة معينه بمعدل اعلى من المدارس الاخرى . يقوم مدير المدرسة او يكلف باحث بإجراء دراسة لإلقاء الضوء على هذه المشكلة ..
- - نلاحظ هنا ان الدراسة محصورة في نطاق المؤسسة ومن هنا اطلقنا عليها اسم ( موقفية)
- - ان دراسة البحوث الموقفية لا تهتم بتعميم النتائج حيث انها محدودة بالبيئة و المحيط الذي اجرت فيه .كما ان نتائجها متغيره بتغير ظروف المؤسسة نفسها.
*البحث و التطوير:
- إن اختيار المناهج التربوية محكوم بقرار إداري وفني :
1- إداري: لان هذا القرار اقرار سوف ينتهي عند قرار لشخص على مستوى معين من المسؤلية الدارية ...
2- فني: من منطلق ان من يقوم ببناء المنهج التربوي شخص يتمتع بالتخصص المطلوب تتوفر لدية المعرفة و الدراية و القدرة على بناء المنهج التربوي ...
- التربية تعاني كما تعاني غيرها من المجالات من التسارع و الاتساع الكبيرين الذي تتعرض له المجتمعات ...
- يجب على التربية ان تنأى عن الفكر الشخصي العشوائي وتترك المجال للحقيقة العلمية المستقاة من الواقع ...
فالتربية هي نظام متشعب ومترابط فهو منظور فلسفي واسع ...
- - ان من اكبر الاخطاء التي يقع فيها المسؤول التربوي هو التسرع في تبني افكار ونظم دون معرفة جدواها ...
* خطوات البحث و التطوير :
1- وضع الغايات
2- تحديد الاحتياجات الازمة لتحقيق الغايات
3- وضع قائمة بالمهارات الجديدة المعبرة عن التعلم التعاوني
4- صياغة الاهداف السلوكية
5- بناء ادوات ومقاييس لتقويم المواقف التعليمية
6- بناء المواقف التي تحقق الاهداف
7- توفير مستلزمات المواقف التعليمية
8- التقويم المرحلي : يتناول كل جوانب المنهج من اجل التعرف على الصعوبات التي تواجهها
9- اتخاذ القرارات الضرورية والحاسمة بحق المنتج
10- التقويم النهائي
* متطلبات البحث و التطوير :
1- ان يعمل على تنفيذها فرق عمل متخصصة
2- تحتاج فترة زمنية طويلة لتنفيذها
3- تبدأ مع بداية المنهج وتنتهي بنهايته
4- توافر القناعة بجدوى البحث و التطوير
* تصنيف البحوث وفقاً لطرق البحث :
1- البحوث التجريبية 2- البحوث الارتباطية
3- البحوث السببيه المقارنة 4- الحوث الوصفية(المسحية)
5-البحوث الكيفية ( النوعية)
البحوث التجريبية :
البحث التجريبي هو طريقة دقيقه لبحث أثر متغير مستقل (تجريبي /معالجة)
على متغير أخر (تابع) ...
مثال: أثر برنامج علاجي معين للتغلب على صعوبات القراءة ..
- - وهذا النوع من البحوث يتحكم الباحث في المتغير المستقل (التجريبي) و يتوصل الى تحديد أثره على المتغير التابع
- - البحث التجريبي ينتج عنه أدق التفسيرات العلمية السببية بين المتغير التجريبي و المتغير التابع
- - ابسط البحوث التجريبية في الميدان التربوي هي دراسة أثر طريقة تدريس معينه على تحصيل المتعلمين او المقارنه بين طريقتين تدريس ...
*خصائص البحث التجريبي :
- هو النوع الوحيد من البحوث الذي يعالج متغير مستقل ويبحث اثره على متغير تابع
- يتضمن المقارنات بين المجموعات البحثية
- التعين العشوائي لأفراد المجموعات
- ضبط المتغيرات الخارجية من خلال اختيار مجموعات تجريبية وضابطة متكافئة وقياس اثر المعالجات بعد انتهاء التجربة
*طرائق ضبط المتغيرات الخارجية :
1- العشوائية في اختيار عينة الدراسة
2- تثبيت بعض المتغيرات بمعنى إذا كانت الدراسة لبحث أثر برنامج فإننا نكون بصدد عدة متغيرات خارجية تؤثر على النتائج
3- وضع المتغير الخارجي في تصميم البحث
4- المزاوجة بين افراد المجموعات
5- القياس القبلي والبعدي بمعنى قياس المتغير التابع قبل التجربة وبعدها
*التصميمات التجريبية :
1- تصميم المجموعة الواحدة مع قياس بعدي فقط :
في هذا التصميم يتم إجراء التجربة (المعالجة ) على مجموعة واحدة فقط , يليها قياس المتغير التابع بعد التجربة
- وهذا التصميم لا يتم فيه أي ضبط للمتغيرات و بالتالي فإن النتائج قد ترجع لعوامل أخرى
2- تصميم المجموعة الواحدة مع قياس قبلي /بعدي :
في هذا التصميم يتم إجراء التجربة على مجموعة واحدة , ويتم قياس المتغير التابع قبل التجربة وبعدها وهناك يكون في فرق بالدرجات ...
3- تصميم المجموعة الضابطة مع قياس بعدي فقط :
-يعد هذا التصميم من التصاميم التجريبية الحقيقية ...
- يستخدم في هذا التصميم مجموعتين الاولى تجريبية والثانية ضابطة .
- يختار الباحث مجموعتين بطريقة التعيين العشوائية قبل إجراء التجربة .
- يجري المعالجة على المجموعة التجريبية و يترك المجموعة الضابطة .
- وهذا التصميم يضبط المتغيرات الخارجية عن طريق استخدام التعيين العشوائي
- وقد يتسرب بعض افراد المجموعتين مما يؤدي الى عدم التساوي ومن ثم التأثير على النتائج أو قد يكون الباحث متحيزاً خلال تنفيذ المعالجة ...
4-تصميم المجموعة الضابطة مع قياس قبلي / بعدي :
- هو تصميم مختلف عن التصميم السابق حيث يتم اجراء تعيين عشوائي لافراد العينة على المجموعتين التجريبية و الضابطة
- ثم يجري الباحث قياساً قبلياً للمتغير التابع
-يليه إجراء المعالجة على المجموعة التجريبية ...
- وبعد انتهاء التجربة يتم القياس البعدي للمتغير التابع وهذا التصميم اكثر ضبطاً من التصميم السابق
*التصميمات شبه التجريبية :
- تشترط التصميمات التجريبية الحقيقية استخدام التعين العشوائي
- قد يتخلى الباحث لظروف علمية عن التعيين العشوائي للافراد على المجموعة التجريبية و الضابطة
- يقوم الباحث بأختيار الأفراد حسب مجموعات (صفوف – شعب دراسية )
2- البحوث الارتباطية :
هي البحوث التي تهتم ببحث العلاقة بين متغيرين او اكثر , وهي تتوصل إلى تحديد حجم العلاقة بين النتغيرات .
- العلاقة بين المتغيرين لا تعني السببية : كون ان الذكاء له علاقة بالتحصيل هذا لا يعني ان التحصيل له علاقة بالذكاء
*أغراض البحث الارتباطي :
1- هدف استكشافي : تفسير السلوك الانساني او الظاهرة موضع الدراسة ...
2- هدف تنبؤي: لبحث إمكانية التنبؤ بالنتائج ...
*من الدراسات التنبؤية التي تستخدم في أساليب التحليل الأحصائي :
1- الانحدار الخطي البسيط : يستخدم في حال متغيرين فقط إحداهما محكي و الأخر مبنئ حيث تكون العلاقة بينهما تتبع معادلة الهط المستقيم ...
2- الأنحدار المتعدد : وهو اسلوب تحليل احصائي يستخدم عدة منبئات معاً للتنبؤ بمتغير محكي واحد
3- تحليل التمايز وتحليل المسار وتحليل العاملي :
و هي اساليب اكثر تعقيداً و تتطلب باحث متفهم لهذه الاساليب
خطوات البحث الارتباطي :
1- تحديد مشكلة البحث
2- وضع الأسئلة او الفروض
3- مراجعة الدراسات السابقة
4- عينة البحث يستخدم الباحث عينة عشوائية
5- ادوات البحث
6- إجراءات جمع البيانات
7- تحليل البيانات
3- البحوث السببية المقارنة :
هي البحوث التي تهتم بتعرف اسباب الفروق بين المجموعات في متغير معين او معرفة اسباب نوع هذا الفرد في مجموعة معينة
مثال: لماذا اصبح هذا الفرد مدخناً ؟
- تختلف البحوث السببية باختلاف هدف الدراسة .
- تتشابه البحوث السببية مع البحوث التجريبية في تعرف اسباب النتائج الى ان البحوث التجريبية اكثر دقة .
- كما تتشابه في وجد متغيرين على الأقل أحدهما تصنيفي (اسمي او رتبي ) والاخر متغير تابع ( كمي )
- البحوث التجريبية يتدخل بها لاالباحث اما البحوث السببيه فإنها تتم لمقارنة شيء يحدث في الواقع دون تدخل الباحث
تتميز البحوث التجريبية عن البحوث السببية :
1- وجود المتغير المستقل (تجريبي)
2-استخدام التعين العشوائي في تقسيم افراد العينة الى مجموعتين
وتتميز البحوث السببيه عن البحوث الارتباطية :
1- أنها تقارن بين متوسطات المجموعات بينما تدرس البحوث الارتباطية العلاقة بين درجات المتغيرات
2- متغيرات البحوث السببيه إحداهما متغير تصنيفي(اسمي و رتبي) بينما البحوث الارتباطية جميع المتغيرات كمية ورتبيه و لا تتضمن اي متغير اسمي .
3- تدرس بعض البحوث الارتباطية إمكانية التنبؤ بمتغير تابع بينما لا تستطيع البحوث السببيه التنبؤ بأية متغيرات
خطوات البحث السببي المقارن :
1-تحديد مشكلة البحث
2-وضع الأسئلة و الفروض
3- مراجعة الدراسات السابقة
4- عينة البحث يستخدم الباحث عينة عشوائية
5- ادوات البحث
6- إجراءات جمع البيانات وتحليلها
4- البحوث الوصفية (المسحية) هي نوع من البحوث التي تهتم بمعرفة أراء المجتمع نحو قضية معينه او وصف عام لظاهرة من الظواهر …
خصائص الدراسة الوصفية :
1- جمع المعلومات و البيانات من العينة
2- جمع المعلومات من خلال طرح الاسئلة
3- جمع المعلومات و البيانات بإستخدام استبانة
4- جمع المعلومات و البيانات من عينة كبيرة ممثلة
الهدف من البحوث الوصفية : هو وصف لأراء المجتمع وعرض النتائج
أنواع البحث الوصفي ( المسحي) :
1-المسح المستعرض :يهتم بجمع المعلومات من عينة تمثل مجتمع محدد و لمرة واحدة ثم عرض النتائج لوصف آراء هذا المجتمع …
2- المسح الطولي : يهتم بجمع معلومات معينة في فترات زمنية مختلفة لبحث مدى تغير الظاهرة مع الزمن …
من أمثلة البحوث التي تستخدم البحث الطولي :
1- رؤية المعلمين لمهنة التعليم خلال عشر سنوات
2- دور الاصدقاء و الاباء على سلوك الابناء
3- اثر تأنيث التعليم الأبتدائي على سلوك المتعلمين
خطوات البحث الوصفي :
1- تحديد مشكلة البحث 2- وضع اسئلة البحث
3- مراجعة الدراسات السابقة 4- عينة البحث يتم تحديد مجتمع الدراسة ثم
اختيار عينة عشوائيه
5- ادوات البحث 6-طرق جمع البيانات 7- تحليل البيانات
توجد عدة طرق لجمع البيانات في الدراسات الوصفية منها :
1- التطبيق المباشر على عينة الدراسة وهي الطريقه الاكثر فعالية
2- الاستبانات 3- استخدام الهاتف
4-استخدام الحاسوب 5-إجراء المقابلة الشخصية
علاقة البحوث الوصفية بالبحوث الارتباطية :
- - البحوث الوصفية تصف ظاهره ما من حيث أراء المجتمع فيها .
- - بينما البحوث الارتباطية تصف العلاقات بين المتغيرات
5- البحوث الكيفية (النوعية)
هي البحوث التي تعتمد على بيانات تعبر عن آراء و وجهات نظر الآخرين .
*خصائص البحث الكيفي :
1- يعتمد على التصور الكلي للمشكلة حيث تتعد وتتداخل المتغيرات المسببة لها .
2- يؤكد على العلاقات في النسق الاجتماعي و الثقافي .
3- شخصي مباشر
4- ان الباحث يقوم برصد الواقع
5- يستغرق وقت طويل لإنجازة
6- يعتمد البحث الكيفي على الباحث بالدرجة الأولى
7- يصف الدور الذي يقوم به الباحث
8- تحليل البيانات عملية مستمرة
*أسس البحث الكيفي .
1- ان البيئة هي منطلق إجراء البحث
2- تتم الدراسة في بيئة مؤسسية
3- لا تستخدم الأستبانات و الأدوات الموضوعية
4- لا توجد مسارات محددة مسبقاً لجمع البيانات
5- العينة ضرورية
مشكلة البحث الكيفي :
في البحوث الكمية يلجأ الباحث الى طرح اسئلة عدة و محددة حول مشكلة البحث
اما في البحوث الكيفية يتم بحث هذه المشكلة عن طريق تتبعها من خلال أخذ آراء الشباب
غرض البحوث الكيفية :
يسعى الى فهم خبرة الافراد الذين يستقي البيانات منهم .
ادوات البحث الكيفية :
يعتمد البحث الكيفي على اداتين هما المقابلة و الملاحظة .
*عينة البحث الكيفي :
1- العينة الغرضية : هم الافراد الذين تنطبق عليهم احد الاسئلة الدراسة
2- عينة الجماعة المختارة : وهي تشبه العينة الغرضية ولكن منذ البداية تحديد الاشخاص
3- عينة كرة الثلج : ان الباحث يبدأ من مجموعة ثم تقوم هذه المجموعة بتزكية مجموعه غيرها
*جانب القوة و الضعف للبحوث الكيفية :
1- انها تقدم وصف دقيق لكيفية معايشة الناس لموضوع البحث
2- تبرز الجانب الانساني والاجتماعي في موضوع البحث
3- تتعرف على العوامل غير المحسوسة
4- يمكن تعميمها فقط على جماعات متشابهة
5- غياب التعميم لتجمعات بشرية أخرى
6- تعتمد على حنكة ودراية الباحث
7- صعوبة التوصل الى قوانين ونظريات للسلوك الانساني
8- تغير ظروف المجتمع ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق